أخفاها الشيطان.. طاقة الظل وأسرار العلوم المحرمة | ماذا قال الباحث إبراهيم بدر؟

أخفاها الشيطان.. طاقة الظل وأسرار العلوم المحرمة | ماذا قال الباحث إبراهيم بدر؟
طاقة الظل المحرمة

يُعتقد أن هناك العديد من العلوم الخفية التي تم التلاعب بها أو إخفاؤها عن البشر على مر العصور، من بين هذه العلوم الضوء الأسود، طاقة النقطة صفر، والطاقة الباردة، أيضًا، طُمس الكثير من أسرار الهندسة الصحيحة وعلوم الأهرامات التي كانت جزءًا لا يتجزأ من الحضارة المصرية القديمة.

علوم مخفية وتاريخ مزيف

يرى الباحث إبراهيم بدر، أن هناك مخططًا عالميًا يهدف إلى طمس الحقائق العلمية وتحريف التاريخ، حتى الجغرافيا التي ندرسها الآن مليئة بالمغالطات، وفقًا لرأيه، العالم الغربي، بقيادة اليهود، يسعى منذ زمن بعيد إلى تدمير الأجيال وتشويه هويات الشعوب، خاصةً الحضارات التي كانت منبعًا للعلوم، مثل الحضارة المصرية القديمة.

يؤكد بدر، أن مصر القديمة قدمت للبشرية علومًا متقدمة كالتقويم الشمسي وتقسيم السنة إلى فصول وأيام وساعات، وهو ما يثبت أن الجين المصري يحمل في طياته أساس العلم والتحضر.

 

دور الجينات المصرية

في الآونة الأخيرة، أظهرت تحاليل الجينات أن المصريين هم أصل الجنس البشري، يشير الباحث إلى أن الجينات البشرية لدى الآسيويين والأوروبيين ما هي إلا امتداد للجين المصري، ويضيف أن مقولة "مصر أم الدنيا"، لم تكن مجرد شعار، بل حقيقة تاريخية أثبتتها الأبحاث العلمية.

العلوم المحرمة وأسرار الأهرامات

يرى بدر أن هناك العديد من العلوم التي أخفاها العالم عن الشعوب، مثل طاقة الظل، الكهرباء المجانية، والطاقات الحيوية، هذه العلوم، وفقًا لرأيه، كانت معروفة لدى المصريين القدماء، لكنها تعرضت للسرقة والاحتكار.

المخططات الماسونية

يعتقد إبراهيم بدر، أن هناك خطة ممنهجة من قبل الماسونية لتدمير الأمم الإسلامية وتشويه الفكر العام، أحد أبرز أدوات هذه الخطة هو نشر العلوم السلبية واستخدامها لتدمير المجتمعات، بدلًا من تسخيرها في البناء والتقدم.

تحريف الحقائق والرموز

أشار بدر إلى أن اليهود استخدموا رموز الحضارة المصرية، مثل "عين حورس"، وقاموا بتحريفها لتصبح رمزًا دجاليًا في محافلهم السرية، هذه التحريفات تهدف إلى إرباك الشعوب وتشويه تاريخها.

أزمات مجتمعية ودعوات لتحديد النسل

يتناول بدر أيضًا المخططات التي تستهدف المجتمعات الإسلامية، مثل نشر الأفكار الغربية التي تروج لتحديد النسل وتفكيك الأسرة، ويُحذر من أن هذه الأفكار تمثل أحد أركان الحرب الناعمة ضد المسلمين.

البحث عن الحقيقة

يؤكد إبراهيم بدر أن العلم الحقيقي الذي تمتلكه البشرية اليوم هو جزء بسيط من المعارف التي نشأت في الحضارة المصرية القديمة، وينادي بضرورة البحث عن أصل العلوم وإعادة النظر في كل ما يُقدَّم لنا من معارف، داعيًا إلى التحلي بالوعي لمواجهة المخططات الهادفة إلى طمس الهوية.

في نهاية حديثه، يشدد بدر على أهمية توعية الأجيال القادمة بالعلوم المخفية التي أخفاها الغرب عن البشرية، مؤكدًا أن الحقائق ستنكشف قريبًا.

اقرأ أيضًا:

الباحث إبراهيم بدر: مصر القديمة أرض الرسالات وليست أرض وثنية

مصر في القرآن الكريم وتاريخها في رسائل تل العمارنة.. أسرار يكشفها الباحث إبراهيم بدر

الباحث إبراهيم بدر يكشف سر جديد عن حقيقة لقب الفراعنة وتشويه الحضارة المصرية

الباحث إبراهيم بدر يكشف أسرار قصة يوسف وفرعون بين التاريخ والقرآن

العلامات

موضوعات ذات صلة

تعليق / الرد_من