ما علاقة أحداث أمستردام بإغلاق حسابات الشيخ عبد الله رشدي؟ | أول تعليق منه

ما علاقة أحداث أمستردام بإغلاق حسابات الشيخ عبد الله رشدي؟ | أول تعليق منه
عبدالله الرشدي

فاجأ إغلاق حسابات الداعية عبد الله رشدي على منصات التواصل الاجتماعي رواد السوشيال ميديا، مما دفعهم إلى البحث عن الأسباب الكامنة وراء هذا الإجراء المفاجئ.


وفيما يلي، يستعرض لكم صوت المجلة، سبب إغلاق حسابات عبد الله رشدي على مواقع التواصل الاجتماعي، كذلك أول تعليق من الداعية بعد إغلاق حساباته.


سبب إغلاق حسابات عبد الله رشدي


تساءل الكثيرون عن الدافع وراء إغلاق حسابات عبد الله رشدي، خاصةً في ظل تغريدته الأخيرة التي حملت نبرة ساخرة تجاه أحداث أمستردام.


وجاء في تغريدة عبدالله رشدي، من غير المقبول إجبار الأفراد على خلع سراويلهم أو اعتداء عليهم بالضرب، بغض النظر عن كون أجسادهم متورمة أم لا.


ودارت التغريدة، حول مشاجرة وقعت في هولندا بين مجموعة من الأشخاص ومشجعين إسرائيليين، وذلك عقب مباراة كرة قدم مثيرة جمعت بين نادي أياكس أمستردام الهولندي ونادي مكابي تل أبيب الإسرائيلي. 


أول تعليق من عبد الله رشدي بعد إغلاق حساباته


وفي أول تصريح له حول إغلاق حساباته، اكتفى عبد الله رشدي بقوله، الحمد لله، أنا بخير، تاركًا الكثير من التساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء ذلك.


وأثار قرار إغلاق حسابات عبد الله رشدي موجة من التساؤلات والاستفسارات حول الأسباب والدوافع وراء هذا الإجراء.


من هو عبد الله رشدي؟


سبق للشيخ عبد الله رشدي أن شغل منصب إمام وخطيب بوزارة الأوقاف المصرية قبل أن يُعزل عن وظيفته.


وقدم الشيخ عبد الله رشدي العديد من البرامج الدينية، أبرزها برنامج القول الفصل على قناة الفجر، والذي اشتهر باستضافة مناظرات دينية بين مختلف المدارس الفكرية.

اقرأ أيضًا.. إبراهيم بدر يرد على "عبد الله رشدي" إسرائيل ليس يعقوب


واشتهر الشيخ عبد الله رشدي بمناظرته مع الباحث إسلام البحيري على قناة القاهرة والناس صدى واسعًا، وأثارت جدلًا كبيرًا بين المشاهدين.

 

العلامات

موضوعات ذات صلة

تعليق / الرد_من