مشروع قياس لخدمات المنافذ الحدودية.. نتائج ملموسة بعد جمع آراء 1800 مستفيد

مشروع قياس لخدمات المنافذ الحدودية.. نتائج ملموسة بعد جمع آراء 1800 مستفيد
قياس لخدمات المنافذ الحدودية

بدأ مشروع قياس لخدمات المنافذ الحدودية وتحقيق رضا المستفيدين من خدمات الأجهزة الحكومية والعامة في المنطقة الشرقية، والذي يستمر على مدار شهر كامل.

وفيما يلي، يستعرض لكم "صوت المجلة"، أهمية مشروع قياس لخدمات المنافذ الحدودية، حيث يهدف إلى قياس "أثر" التوصيات التي تم تنفيذها في القياس السابق للمنافذ الحدودية بالمنطقة وفي هذا القياس، تم جمع آراء أكثر من 1800 مستفيد حول الخدمات التي تقدمها هذه المنافذ.

قياس لخدمات المنافذ الحدودية

أهداف مشروع قياس لخدمات المنافذ الحدودية

المشروع يسعى إلى مقارنة النتائج السابقة مع القياس الحالي لتحديد فرص التحسين في خدمات المنافذ الحدودية، كما يسعى المشروع إلى العمل على تحسين مستوى الخدمات وفقًا لآراء المستفيدين.

تفاصيل تنفيذ مشروع قياس لخدمات المنافذ الحدودية

انتهى المشروع من تدريب 12 باحثًا من إمارة المنطقة الشرقية، والذين قاموا بإجراء المقابلات الميدانية مع المستفيدين، واختيار المجيبين بشكل عشوائي، وتم استخدام أجهزة لوحية لتعبئة الاستبانات باللغة العربية والإنجليزية، مع التأكد من أن مدة الإجابة لا تتجاوز ثلاث دقائق لكل مستفيد.

ويستهدف المشروع تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين من المنافذ الحدودية في المنطقة، ويأمل في تحقيق نتائج ملموسة لتحسين هذه الخدمات بناءً على توصيات المستفيدين.

اقرأ أيضًا.. آخر أخبار سوريا اليوم.. إسرائيل تدمر أسلحة كيماوية في سوريا وتحتل بعض الأراضي | معلومات عن رئيس الوزراء الجديد

قياس لخدمات المنافذ الحدودية

قياس لخدمات المنافذ الحدودية

أوضح المدير التنفيذي للمشروع عبدالعزيز الغامدي أن عمليات المسح الميداني التي يجريها المشروع تستهدف قياس خدمات المنافذ الحدودية الرئيسية في المنطقة الشرقية، بما في ذلك:

  • مطار الملك فهد الدولي.
  • منفذ جسر الملك فهد.
  • منفذ سلوى.
  • منفذ البطحاء.
  • منفذ الرقعي.
  • منفذ الخفجي.

وتُعد هذه العمليات جزءًا من الجهود الرامية إلى قياس "أثر" التوصيات السابقة وتحليل مستوى الخدمات المقدمة في هذه المنافذ بعد إجراء المسح، سيتم تحليل الاستبانات من قبل فريق الدعم الاستشاري، ثم إعداد تقرير مفصل يتضمن نتائج دقيقة حول مواطن القوة في الخدمات التي يتم تقديمها، بالإضافة إلى فرص التحسين التي يمكن استغلالها لتطوير أساليب تقديم الخدمة.

ويسعى المشروع إلى تحفيز الأجهزة الحكومية والعامة لتحسين جودة خدماتها من خلال تقديم الدعم الاستشاري والتدريب، وقياس الأثر بشكل دوري لإعادة تقييم الأداء وتعزيز مستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين.

العلامات

موضوعات ذات صلة

تعليق / الرد_من